ذكرت مصادر إعلامية أن المغرب أعاد فتح قنوات التواصل مع الحزب الديمقراطي الأمريكي، بواسطة مجموعة الضغط “كلوفر بارك”، وكتب موقع أفريكا أنتلجنس أن جلالة الملك محمد السادس لا يريد إغلاق أي باب بالولايات المتحدة الأمريكية، خصوصا مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في نونبر المقبل، حيث أعاد الحزب الجمهوري ترشيح الرئيس الحالي دولاند ترامب ورشح الحزب الديمقراطي جو بايدن.
وحسب الموقع المذكور فإن ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، قام بتجديد العمل مع المجموعة المذكورة، وهي مكتب شؤون عامة بواشنطن يديره جويل جونسون، مستشار بيل كلينتون، الرئيس الأمريكي الأسبق.