وشدد نادي العاصمة الفرنسية على أنه تعاون طيلة 15 عاماً مع مؤسسات ناشطة في مجال مكافحة العنصرية ضد “جميع صور التمييز”، معرباً عن ثقته في أن تقدم رابطة كرة القدم الفرنسية إيضاحات في الواقعة.
وكتب نيمار “الآن أريد مشاهدة صورة هذا العنصري وهو يصفني بالقرد ابن العاهرة، أنا تم طردي، وهو؟”.
من جانبه رد قلب دفاع مارسيليا، الذي فاز بالكلاسيكو وألحق بباريس الهزيمة الثانية له بالدوري، رافضاً وصفه بالعنصري ومدافعاً عن مسيرته الخالية من هذه الأمور.
وأضاف “لا مكان للعنصرية. مسيرة نظيفة مع الكثير من الزملاء يومياً. يجب تقبل الخسارة أحياناً والإقرار بها في الملعب. ثلاث نقاط رائعة اليوم. شكراً للعائلة”.
من جانبه رد نيمار على لاعب مارسيليا “لست رجلاً لعدم تحملك أخطائك، لا احترمك، ليس لديك شخصية، تحمل مسؤولية ما قلته، فلتكن رجلاً يا عنصري”.
ويعد الانتصار هو الأول لمارسيليا على بي إس جي منذ 2011، وانتهى بطرد نيمار، وكورزاوا وباريديس من جانب الفريق الباريسي، وأمافي وبينيديتي من جانب مارسيليا.
