وكتب دانيال ألفيس زميل “ناي” السابق في برشلونة الإسباني والنادي الباريسي والمنتخب عبر صفحته على إنستغرام “في الرياضة لا يوجد مكان للأشخاص الذين يدعون الكراهية أو العنصرية. لا تدع الكراهية تقود طريقك، يا أخي”.
وبحسب مشاهد بثتها شبكة تيليفوت، اشتكى نيمار بعد نصف ساعة على بداية المباراة إلى الجهاز التحكيمي، مكرراً في عدة مناسبات “العنصرية، لا!”، في إشارة إلى مدافع مرسيليا المكلّف مراقبته.
وبدوره تضامن لاعب وسط بالميراس فيليبي ميلو المعروف بطباعه الحادة داخل الملعب مع مواطنه، فكتب لاعب يوفنتوس الإيطالي السابق في تغريدة “لقد أبليت بلاءً حسناً، من المؤسف ألاّ ألعب ضد هذا العنصري الغبي”.
وكان للرئيس البرازيلي جاير بولسونارو الذي ظهر في عدة مناسبات إلى جانب نيمار، موقفاً مماثلاً لمواطنيه فأعاد نشر تغريدة للمهاجم الدولي يتهم فيها غونساليس بوصفه بـ “القرد ابن العاهرة”.