بعد جولات ماراطونية نطقت محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء الليلة بالحكم خمس سنوات في حق الصحفي سليمان الريسوني، المتهم بالاغتصاب، بعد أن رفع أحد الأشخاص في حقه شكاية بتهم تعريضه للعنف الجسدي والاغتصاب، وكانت المحاكمة تم تأجيلها أكثر من مرة.
وبعد أن أعلن المعني بالأمر الإضراب عن الطعام تم تأخير المحاكمة إلى أن قامت النيابة العامة بالتحقيق في الموضوع فتوصلت إلى أن وضعه الصحي غير مانع من مواصلة المحاكمة.
وكانت النيابة العامة تابعت الريسوني بتهمة الاغتصاب في حق أحد الأشخاص، وحاول بعض “الحقوقيين” الزيغان بالمحاكمة.