تساقطت الصخور مرة أخرى حيث أغلقت الطريق الرابطة بين القنيطرة ومهدية، وهي المرة الثانية في ظرف نصف سنة، وكانت الطريق مغلقة مدة طويلة حتى تم فتحها بعد عيد الفطر دون أن تقدم السلطات على أية إصلاحات للجبل الذي تسقط منه الصخور منذ مدة طويلة.
ووصلت صخرة كبيرة إلى المرسى وبالضبط أمام مصنع الثلوج، ولولا أن يوم الجمعة يوم هو عطلة العاملين بالقطاع حيث خلا المكان من الشاحنات والأشخاص، فلولا ذلك لوقعت الكارثة.