أربك التعيين الجديد على رأس وزارة العدل، مديرية التواصل بالوزارة.
ودفعت بالقائمين على التواصل مع الاعلام الى الاستعانة بشركة تواصل.
لتدبير المرحلة الجديدة، على إثر تعيين محمد بنعبد القادر القادم من وزارة الوظيفة العمومية وإصلاح الادارة.
حيث ذكرت المصادر، أن التدبير الجديدة لقطاع التواصل مع الصحافة عرف ارتباكا وتسييرا عشوائيا من قبل القائمين الجدد على التواصل.
وكشفت المصادر، أن المصلحة الجديدة التي خول لها تدبير التواصل مع الصحافيين، “فشلت” في أولى مهمتها في استدعاء الصحافيين لتغطية مؤتمر العدالة، والاقتصار على مواقع معينة مقربة من المكلف الجديد، وسقوطه في غياب التواصل الحقيقي مع مجموعة من المنابر التي تتصل به وتجد هاتفه المدون على بلاغ المؤتمر مغلق.
ونبهت مجموعة من الصحافيين، الوزير الجديد من نقل توجهاته التواصلية بوزارة الوظيفة السابقة، الى وزارة العدل، وسقوطه في غياب تواصلي مع الصحافة، والاقتصار على البلاغات ومنابر معينة مقربة منه، والعمل بدل ذلك على تحقيق المبدأ الدستوري في الحق في المعلومة.