تم اليوم الأحد توقيف أنور مالك، الناشط الحقوقي والمعارض الجزائري، من قبل الأمن التركي مباشرة بعد وصوله إلى مطار أتاتورك، ومن المحتمل أن يتم تسليمه للنظام العسكري، قصد محاكمته على الفيديوهات التي نشرها والتي يفضح فيها خبايا النظام باعتباره أحد الفارين من جهاز المخابرات سنة 2006، حيث يستقر بفرنسا منذ ذلك الحين.