حسب معطيات حصلت عليها*اشطاري 24* فإن مدينة سبتة المحتلة اهتزت على وقع جريمة جديدة بالسلاح الناري، في حي “البرنسيبي” أو الذي يُعرف بـ”حي المغاربة” بسبب أن غالبية سكانه هم من أصول مغربية.
ان امرأة وابنها القاصر الذي يبلغ من العمر 15 سنة، تعرضا لإطلاق للنار أصابهما بشكل خطير وبالغ، وقد تقرر نقلهما بشكل عاجل إلى المستشفى في مدينة قادس بجنوب إسبانيا.
وأضافت ذات المصادر، أن مرتكب هذا الجرم الخطير، هو أحد أقارب الضحيتين، ويُرجح أن محاولة تصفيتهما يرجع إلى نزاع متعلق بالإرث.
وقد حلت الى مكان الحادث المصالح الأمنية الإسبانية مباشرة بعد علمها بالحادث ويجري حاليا البحث عن الجاني الذي فر إلى وجهة مجهولة.
أقبايو لحسن