أضافت المصادر: “استنتاج خبراء الخطوط قاطعاً، التوقيعات لم تكن بيد مارادونا، بل تم تزويرها”.
وبعد وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي عن عمر 60 عاماً بسبب سكتة قلبية، بدأ القضاء تحقيقاً لتحديد ما إذا كان هناك أي نوع من الاهمال في علاجه الطبي بشكل قد يكون أدى إلى ما يمكن اعتباره جريمة القتل الخطأ.
وعلى الرغم من أن القضية لم تتنهي حتى الآن إلى توجيه اتهامات رسمية، أو إجراء اعتقالات، فقد تم إجراء العديد من عمليات التفتيش والضبط، خاصة في ممتلكات لوك، الذي كان يعالج مارادونا وطبيبته النفسية أوجستينا كوزاكوف.