أعلن الرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في خطاب النصر مساء الأحد أن بلاده “تحتاج إلى السلام والوحدة“، مضيفا أنها “عادت” إلى الساحة الدولية ولم تعد تريد أن تكون “منبوذة”.
وشدد أيقونة اليسار في خطابه على أنه “ليس من مصلحة أحد أن يعيش في أمة مقسمة في حالة حرب دائمة”، وذلك بعد حملة انتخابية قس مت البلاد وشهدت استقطابا شديدا. وتابع “اليوم نقول للعالم إن البرازيل عادت” وإنها “مستعدة لاستعادة مكانتها في مكافحة أزمة المناخ”