ذكرت مصادر إعلامية أن قائدا عسكريا في البوليساريو فر نحو المغرب قصد الاستقرار النهائي، وكان البشير بابا يشغل قائد فصيل في الناحية العسكرية الثالثة التابعة لجبهة البوليساريو.
وفر القائد العسكري على متن سيارة رباعية الدفع حاملا معه جهاز كلاشينكوف و30 رصاصة.