زار رئيس الوزراء الاسباني بيدرو سانشيز الأربعاء مدينة سبتة المحتلة، للمرة الأولى منذ الاجتماع رفيع المستوى بين حكومتي البلدين في فبراير بالرباط الذي رسخ المصالحة بينهما.
وحل سانشيز بسبتة المحتلة لتدشين مركز صحي وقال إن زيارة المدينة، “يجب أن يكون أمرا اعتياديا وعاديا”.
خلال الاجتماع رفيع المستوى مع الحكومة المغربية بالرباط في 2 فبراير التزم البلدان بتفادي “كل ما من شأنه أن يمس الطرف الآخر في ما يتعلق بمجالات السيادة”، بحسب ما قال سانشيز يومها.