وأضاف المحامي إن العلاج الطبي الذي تلقاه مارادونا “كان سيئاً جداً وأدّى إلى وفاته”.
وتوفي مارادونا الذي كان يعاني من مشاكل في الكلى والكبد وقصور في القلب وتدهور عصبي وإدمان على الكحول والمخدرات، بنوبة قلبية في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عامًا، وذلك بعد أسبوعين من إجراء عملية جراحية لورم دموي في الرأس.
كان مارادونا يتعافى في مسكن خاص تحت إشراف فريق طبي من سبعة أشخاص استمعت إليهم النيابة العامة سابقاً في إطار التحقيق في “القتل غير العمد في ظروف مشدّدة” لتحديد ما إذا كان نجم الكرة المستديرة السابق “تُرك لمصيره” من قبل فريقه المعالج قبيل وفاته، ما أدى إلى “علاج غير ملائم” أسهم في موته البطيء.