من المرتقب أن تشهد منطقة “كلتة زمور” الواقعة أقصى شرق المملكة المغربية وبالنفوذ الترابي لمدينة السمارة، افتتاح معبر حدودي مع موريتانيا وهو الثاني من نوعه بعد معبر الكركرات.
وسيمكن المعبر الجديد الواقع في تماس مباشر مع الحدود الشمالية لموريتانيا، من تخفيف الحركة التجارية بين المغرب وعدد من الدول الإفريقية جنوب الصحراء، إضافة إلى إحياء العجلة الإقتصادية بالعاصمة العلمية للأقاليم الجنوبية السمارة.