أثار امتحان مادة التربية الإسلامية لامتحان الجهوي الموحد لنيل شهادة البكالوريا جدلا واسعا لدى الرأي العام المغربي، خاصة على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد إدراج “العلاقات الرضائية” في اختبار التربية الإسلامية.
واعتبر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن التعليم المغربي يتجه نحو الهاوية وأنه يكرس للجهل بدل العلم.
وشدد العديد من المتابعين، أن مثل هذه الأسئلة من شأنها أن تساهم في هدم القيم، وتفكيك بنية المجتمع المغربي.