تسبب الملقب بولد الكريا،ضمن الرابور الثلاثي،في هدم مستقبلهم الغنائي والفني،ولاذ بالصمت بعدما ورطهم بالهجوم على مؤسسة الأمن وعناصرها.
وكان ولد لكريا قد شن هجوما بالسب والقذف وتوجيه الاتهامات المجانية والمجانبة الصواب في حق جهاز الشرطة.
وفي الاخير بعدما توجه بفن الراب نحو الحضيض ونقله من الغناء الى السب والقذف المخل بالحياء أحيانا و ورد باقي الأفراد بما فيهم الملقب بلزرق،احتمى بالصمت بعد ايقاف الكناوي،بسبب التهم المنسوبة إليه.