ذكر بيان: “التحقيقات أجريت للاشتباء في الاحتيال والتهرب الضريبي، في حالات تتعلق بشكل خاص بستة من المسؤولين السابقين والحاليين للاتحاد الألماني”.
وأضاف:”هم متهمون بتعمد الإعلان بشكل غير صحيح عن عائدات لوحة إعلانية، خلال مباريات المنتخب على أرضه في عامي 2014 و2015، كعائدات إدارة أصول”.
وأوضح ممثلو الإدعاء، أنه بناء على ذلك لم يتم الإعلان عن مبلغ 4.7 مليون يورو (5.5 ملون دولار) للضرائب.
وأوضحت السلطات أن نحو 200 ضابط شرطة شاركوا في عملية تفتيش مكاتب الاتحاد الألماني، ومنازل المسؤولين في فرانكفورت، وفي خمس ولايات ألمانية، دون الكشف عن هوية الأشخاص الستة المشتبه بهم.