لجأ وزراء أخنوش، الاستنجاد بالفيسبوك للترويج لنشاطهم الوزاري و الحكومي، ومحاولة لتلميع صورتهم أمام الرأي العام، وذلك على حساب أموال دافعي الضرائب و من جيوب المغاربة.
ولجأت الوزيرة فاطمة الزهراء عمور للاعلانات على الفايسبوك، و أداء ثمن الاعلانات من مال الوزارة للترويج لعملها ولقاءاتها الوزارية، واغفال دور الإعلام العمومي الذي يتقاضى الملايير لأداء واجبه في تغطية أخبار الحكومة.
ويتجه وزراء اخنوش إلى التعاقد من مالية الدولة مع شركات التسويق و التواصل الأجنبي و الدولي و شركات كبرى لنشر إعلاناتها الترويجية للترويج لهم، متغافلين دور الإعلام الوطني.