في ظل تزايد الاهتمام بالملاعب العالمية الحديثة، طرح العديد من عشاق كرة القدم مقارنة بين ملعب الرباط الجديد في المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله وملعب سانتياغو بيرنابيو في مدريد، أحد أكثر الملاعب تطورًا في العالم حاليًا.
ورغم أن ملعب سانتياغو بيرنابيو يُعدّ معيارًا عالميًا من حيث التكنولوجيا والبنية التحتية، فإن ملعب الرباط الجديد لا يقل شأنًا، حيث يجمع بين التصميم العصري والمواصفات التقنية التي تجعله في مصاف الملاعب الكبرى القادرة على استضافة أكبر التظاهرات الرياضية.
بفضل هذه المعايير، يُعتبر ملعب الرباط الجديد مرشحًا بارزًا لاحتضان نهائي كأس العالم 2030، وهو ما يعكس مدى تطور البنية التحتية الرياضية في المغرب استعدادًا لهذا الحدث العالمي.