مواجهة للتطورات الأخيرة للوضعية الوبائية على مستوى عمالة مراكش، أعلن وزير الصحة، السيد خالد آيت الطالب، مساء أمس الأربعاء، مجموعة من التدابير.
– ترشيد البنيات الاستشفائية بمراكش وإعادة هيكلة وتنظيم مسار التكفل بالأشخاص المصابين بكوفيد-19.
– توسعة مستشفى ابن زهر (المامونية)، الذي سيتم تجهيزه بشكل كامل بأنابيب الأوكسجين وتخصيصه حصرا للحالات المشتبه فيها وللكشف عن كوفيد-19.
– تأهيل مستشفى الأنطاكي من أجل التكفل بالحالات المحالة على العناية المركزة (درجة أولى).
– توسعة مستشفى ابن طفيل وتهيئة خيمة كبيرة داخل المستشفى للتكفل بحالات كوفيد-19.
– إعادة فتح بناية مغلقة تابعة لمستشفى ابن طفيل وتخصيصها للتكفل بحالات الإصابة بالفيروس.
– تخصيص مستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس للحالات الحرجة.
– تخفيف الضغط على مستشفيات مراكش من خلال توسعة المستشفى الميداني لابن جرير الذي ستنتقل طاقته السريرية من 360 سرير حاليا إلى 650 سريرا.
– إحداث وتأهيل مراكز صحية للقرب للتكفل ومواكبة الحالات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس.