وأضاف: “سنفتقد البعض، وأعتقد أنه كلما طالت المدة، كلما شاهدنا إفلاساً في كرة القدم الاحترافية”.
وبالنظر إلى أندية الـ”بوندسليغا” التي تواجه مثل هذا المصير، قال: “لا يمكن استبعاد هذا، كلما طالت مدة توقف اللعب، يرجح أننا لسوء الحظ سنصل لهذا السيناريو”.
وأضاف: “بالتأكيد في الدرجة الثانية، ويبدو الأمر أسوأ في الدرجة الثالثة”، مشيراً إلى أن أندية الهواة قد تنهار أيضاً.
وأشارت مجلة كيكر الرياضية الأسبوع الماضي، أن 4 أندية من دوري الدرجة الأولى (بوندسليغا) و9 أندية من الدرجة الثانية قد يشهرون إفلاسهم بحلول يونيو (حزيران).
وطالب كيلر مساعدة من الولايات الفيدرالية وقال إن كل شيء يعتمد على سرعة استئناف الدوريات الكبرى، حيث ستضمن الأندية دخل كبير من البث التليفزيوني إذا استكمل الموسم.
وأكد مجدداً أن المباريات ستقام خلف الأبواب المغلقة فقط إذا أعطت السلطات المختصة في البلاد الضوء الأخضر لإقامتها.