اقتنت وزارة الداخلية سيارات فاخرة لولاة وعمال، وغيرت أسطول السيارات المستعملة رغم أنها مازالت في وضعية جيدة ولا تستحق تغييرها.
وأشارت يومية “الصباح” أن السيارات الفاخرة كلفت خزينة وزارة الداخلية الكثير من المال العام، مضيفة أن كل وزارة تستمد قيمتها من الدور الوظيفي الذي تلعبه في حياة الدولة.
وأبرزت اليومية أنه في الوقت الذي نجد فيه الولاة والعمال، يسكنون إقامات فاخرة ويتصرفون في أسطول من السيارات الفاخرة، نجد مديري الأكاديميات ومعهم المديرون الإقليميون يتنقلون عبر سيارة متهالكة.