حاول ناصر الزفزافي المعتقل بسجن رأس الماء،والمحكوم ب20 سنة سجنا على خلفية الأحداث الإجرامية والتخريبية التي تزعمها في الحسيمة ونواحيها،” حاول” التمويه من اجل التملص من الجريمة الدنيئة والمشينة بعد اتساع رقعة الغالين والمنددين عبر العالم بجريمة احراق العلم الوطني
وتسببت الإدانة العارمة لهذا السلوك الاجرامي الذي اطره احمد الزفزافي والد ناصر الزفزافي،عبر نشر تسجيل صوتي وصف من خلاله مرتكبي جريمة احراق العلم باوصاف عديدة،وما هي إلا محاولة للتمويه والتضليل لتخليص والده من الجرم الذي أدانه المغاربة أجمعين أينما كانوا
وبعد مطالب المغاربة بمحاكمة الاب الزفزافي على الجريمة الدنيئة والمشينة والمرفوض ،استغلوا رد فعل المغاربة الرافض للمس بمشاعرهم الوطنية،وحاولوا أن يبرؤوا انفسهم،رغم ان الزفزافي وعاءلته هم من دعوا المسيرة وسهروا على تنظيمها وكتابة شعاراتها ولافتانها