قبل أن يصل عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، إلى خميس الزمامرة لافتتاح مقر الحزب، كانت السلطات الإقليمية قد قامت بهدم "خيمة" التجمع الوطني للأحرار التي نصبها أنصاره أمام المقر الحزبي، وكان متوقعا أن تحتضن نشاط أخنوش اليوم.