تقدمت القيادية الشابة المستقيلة حديثا من حزب العدالة والتنمية، يسرى الميموني، بشكاية لوكيل الملك بالرباط، بشأن تهديد سلامتها الجسدية وتعريضها لمضايقات من خلال رسائل نصية ومكالمات هاتفية مجهولة.
وأشارت يسرى الميموني، أنه بعد استقالتها من حزب العدالة والتنمية، ومساندتها لقرار جلالة الملك في استئناف العلاقات مع إسرائيل، أصبحت تتعرض للعديد من المضايقات عن طريق اتصالات هاتفية، ورسائل على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، مؤكدة أن المضايقات عبارة عن تهديدات تمس حياتها الشخصية والمهنية والسياسية حسب يومية “الصباح”.