وبقي بيل داخل المنشآت وبدأ العلاج من الآلام التي يعاني منها في الركبة بعدما تعرض لكدمة قوية أثناء مباراة منتخب ويلز أمام فنلندا.
وإلى جانب باقي اللاعبين المصابين بين صفوف الملكي: ماركو أسينسيو وإيسكو ألاركون وماريانو دياز وسرخيو ريجيلون، عمل بيل داخل المنشآت في يومه الأول منذ عودته.
ولم يعد الويلزي ضمن حسابات الجهاز الفني للموسم المقبل منذ أن قرر عدم السفر مع الفريق لمواجهة مانشستر سيتي في إياب دوري أبطال أوروبا التي أقيمت في 6 أغسطس (آب) الماضي وانتهت بإقصاء الريال.
وفي مقابلة أثناء وجوده مع منتخب بلاده، ترك اللاعب الويلزي مستقبله في أيدي النادي “الملكي” وأعرب عن رغبته في العودة للاستمتاع بكرة القدم، في حين ينتظر ريال مدريد ممثل اللاعب لينقل لهم اهتمام ناد ما لضمه كي يرحل عن قلعة سانتياغو بيرنابيو ويخفف من عبء الرواتب.