وأضافت: “تم فحص الملفات السمعية والبصرية والرقمية المتوفرة، وتم تحليل الصوتيات الخاصة باللقاء، والصور التي تم بثها، وما تم نشره على الشبكات الاجتماعية المختلفة”.
وأشارت إلى أنه من أجل استكمال التقرير، تم الاستعانة بشركة متخصصة قامت بإجراء تحليل قراءة الشفاه للمحادثات، ودراسة سلوك اللاعبين خوان توريس رويز، ومختار دياكابي.
وأوضحت الرابطة التي يرأسها تيباس، إلى أنها أطلعت كل من قادش وفالنسيا والسلطات المعنية على هذه التقارير، بحيث تشكل جزءاً من الملفات الجارية حالياً”.
واختتمت “لاليغا” في بيانها، أنها تكرر إدانتها للعنصرية بكافة أشكالها، وتواصل التزامها بمكافحة أي نوع من المظاهرات في هذا الصدد بشكل دائم.