سجل صاحب القميص رقم “10” الهدفين الثالث والرابع لفريقه في الدقيقتين 68 و72، لينهي بهما المباراة تماماً.
وبثنائيته هذه أصبح “ليو” الهداف التاريخي لنهائي الكأس، بعد أن رفع رصيده إلى 9 أهداف، متخطياً أسطورة بلباو الراحل، تيلمو زارا.
ويعد هذا اللقب السابع لميسي في الكأس بقميص “البلاوغرانا”، وبالأخص كقائد للفريق، وتسلم كأس البطولة من يد الملك، فيليبي السادس، مباشرة بعد الإعلان عن اختياره أفضل لاعب في النهائي.