وقدمت اللاعبة الرومانية أداء هجوميا متقنا بينما لم تكن بليسكوفا في أفضل حال وفشلت تماما في مجاراة أداء منافستها التي كان تفوقها واضحا تماما.
وفي ظل حضور جماهيري محدود حاولت بليسكوفا تحفيز نفسها والصمود، ونجحت بالفعل عندما تبادلت اللاعبتان كسر الإرسال في بداية المجموعة الثانية.
لكن تأثير الإصابة بدا واضحا على أداء اللاعبة التشيكية التي تلقت عناية طبية بين المجموعتين لكنها فضلت الانسحاب لتمنح هاليب لقبها الأول في البطولة.
وبهذا الانتصار حصلت هاليب على ثالث لقب على التوالي خلال العام الحالي بعد فوزها في بطولتي دبي قبل التوقف بسبب كورونا وبراج في الشهر الماضي.