حسمت بعض الأسماء داخل حزب العدالة والتنمية أمرها في مغادرة الحزب وإغلاق باب ممارسة العمل السياسي، فيما طرق آخرون أبواب أحزاب جديدة مفضلين حمل ألوان أخرى على البقاء في الحزب.
وأشارت يومية “الأخبار” نقلا عن مصادر من الحزب بالقنيطرة أنه يعيش صراعا داخليا بسبب التحكم وهندسة الخريطة التنظيمية والسياسية ولوائح الترشيحات القادمة.
وأكدت أن عددا من المناضلين ينتظرون الوقت المناسب للانقلاب على سياسة التحكم التي ينهجها عزيز رباح والموالين له للهيمنة على مناصب المسؤولية واحتكار بعض الوجوه المعروفة بولائها لرئيس الجماعة.