كشفت الحكومة التشادية الخميس أنها أحبطت “محاولة لزعزعة الاستقرار” هدفها المساس بـ “النظام الدستوري ومؤسسات الجمهورية“، بحسب بيان صدر عن الناطق باسم الحكومة.
وجاء في البيان “ر سمت هذه الخطة من جانب مجموعة صغيرة من المتواطئين مؤلفة من 11 ضابطا في الجيش على رأسهم المدعو بارادين بيردي تارغيو رئيس المنظمة التشادية لحقوق الإنسان”، مع الإشارة إلى أن قوات الأمن بدأت “بتوقيفهم اعتبارا من 8 ديسمبر 2022”