لا توجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الخميس 15 مايو 2025
تابعونا على achtari24
أشطاري 24 | Achtari 24 - جريدة الكترونية مغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
    الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع

    الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع

    الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداءبمناسبة ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية

    الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداءبمناسبة ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية

    لائحة بأسماء ولاة الإدارة المركزية والعمال الذين عينهم جلالة الملك

    جلالة الملك يستقبل بالرباط عددا من السفراء الأجانب

    حق التقاضي للجميع

    حق التقاضي للجميع

    الحكومة تضع المغرب في مفترق طرق

    أحزاب تتبادل “الضرب”

    تورينو تحتضن ثاني أكبر مسجد في إيطاليا بدعم من جلالة الملك محمد السادس

    أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة

  • إقتصاد
    إدماج القطاع غير المهيكل… خيار استراتيجي لا مناص منه

    إدماج القطاع غير المهيكل… خيار استراتيجي لا مناص منه

    “فوربس” تكرّم الريادة المغربية.. ثلاث عائلات تكتب فصول النجاح الاقتصادي في العالم العربي

    “فوربس” تكرّم الريادة المغربية.. ثلاث عائلات تكتب فصول النجاح الاقتصادي في العالم العربي

    توفير ما يناهز 16 مليار سنة 2024 كفارق ناتج عن تدبير منازعات الدولة

    توفير ما يناهز 16 مليار سنة 2024 كفارق ناتج عن تدبير منازعات الدولة

    الجمارك المغربية… مداخيل تسابق الزمن وضرائب تملأ خزائن الدولة

    الجمارك المغربية… مداخيل تسابق الزمن وضرائب تملأ خزائن الدولة

    الإسمنت يتحرّك… والورش مفتوح: أكثر من 4,5 مليون طن بيعت حتى نهاية أبريل

    الإسمنت يتحرّك… والورش مفتوح: أكثر من 4,5 مليون طن بيعت حتى نهاية أبريل

    الميزانية تحت الضغط.. عجز بـ 11,7 مليار درهم رغم ارتفاع المداخيل

    الميزانية تحت الضغط.. عجز بـ 11,7 مليار درهم رغم ارتفاع المداخيل

  • جريمة
    حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي

    حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي

    مطار محمد الخامس يشهد توقيف مطلوب دولي بتهم اعتداءات جنسية في السويد

    مطار محمد الخامس يشهد توقيف مطلوب دولي بتهم اعتداءات جنسية في السويد

    ميناء طنجة المتوسط.. توقيف مواطن سويدي من أصول جنوب أمريكية

    توقيف سويدي مبحوث عنه دوليا بمطار محمد الخامس

    شاحنة محمّلة بالشكوك تنتهي بحجز أطنان من السمك المهرب بأخفنير

    شاحنة محمّلة بالشكوك تنتهي بحجز أطنان من السمك المهرب بأخفنير

    تأجيل التحقيق مع محمد بودريقة إلى 19 ماي وسط متابعة بتهمة واحدة

    تأجيل التحقيق مع محمد بودريقة إلى 19 ماي وسط متابعة بتهمة واحدة

    الدرك يضع حداً لنشاط لص الأسلاك النحاسية بسيدي بيبي

    الدرك يضع حداً لنشاط لص الأسلاك النحاسية بسيدي بيبي

  • رياضىة
    الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

    الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

    الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

    الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

    الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات

    الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات

    بتمريرة تزن ذهبًا.. حمزة الإسماعيلي يساهم في عودة الكوكب المراكشي إلى القسم الأول

    بتمريرة تزن ذهبًا.. حمزة الإسماعيلي يساهم في عودة الكوكب المراكشي إلى القسم الأول

    وهبي قبل مواجهة الفراعنة: الواقعية طريقنا نحو حلم المونديال

    وهبي قبل مواجهة الفراعنة: الواقعية طريقنا نحو حلم المونديال

    ريال مدريد على أبواب تحول فني… وإبراهيم دياز في الانتظار

    ريال مدريد على أبواب تحول فني… وإبراهيم دياز في الانتظار

  • مجتمع
  • نسوة
    • الكل
    • أسرة
    • جمال
    • مشاهير
    • مطبخ
    • موضة
    وفاة الفنان محمد الخلفي عن عمر ناهز 87 عامًا

    وفاة الفنان محمد الخلفي عن عمر ناهز 87 عامًا

    برنامج تأهيل المساجد المتضررة بالعالم القروي: هدم وإعادة بناء 754 مسجدا بغلاف مالي قدره مليار و236 مليون درهم

    التوفيق: استفادة 93 مؤسسة سجنية من برنامج محو الأمية الذي تنفذه الوزارة لفائدة النزلاء

    المؤثرة “كنزة ليلي”  تفوز بلقب مسابقة ملكة جمال الذكاء الإصطناعي

    المؤثرة “كنزة ليلي” تفوز بلقب مسابقة ملكة جمال الذكاء الإصطناعي

    تكريم أحمد الخمليشي، أحد أعلام الفقه والقانون والقضاء

    تكريم أحمد الخمليشي، أحد أعلام الفقه والقانون والقضاء

    وفاة عالم الفيزياء البريطاني بيتر هيغز عن 94 عاما

    وفاة عالم الفيزياء البريطاني بيتر هيغز عن 94 عاما

    فيلم “كذب أبيض” لأسماء المدير يشارك في مسابقة مهرجان مالمو للسينما العربية

    فيلم “كذب أبيض” لأسماء المدير يشارك في مسابقة مهرجان مالمو للسينما العربية

    سيلين ديون “مصممة” على التغلب على مرضها و”العودة” إلى الحفلات

    سيلين ديون “مصممة” على التغلب على مرضها و”العودة” إلى الحفلات

    “لطيف لحلو.. ستون سنة من السينما”.. إصدار جديد للجمعية المغربية لنقاد السينما

    “لطيف لحلو.. ستون سنة من السينما”.. إصدار جديد للجمعية المغربية لنقاد السينما

    عاجل…. إميلي ستون تنال أوسكار أفضل ممثلة للمرة الثانية بفضل دورها في “بور ثينغز”

    عاجل…. إميلي ستون تنال أوسكار أفضل ممثلة للمرة الثانية بفضل دورها في “بور ثينغز”

    عاجل.. كيليان مورفي يفوز بأوسكار أفضل ممثل عن دوره في “أوبنهايمر”

    عاجل.. كيليان مورفي يفوز بأوسكار أفضل ممثل عن دوره في “أوبنهايمر”

    Trending Tags

    • المرأة
    • نساء
  • أشطاريTV
fenana- فنانة
gool- فنانة
FR
  • الرئيسية
  • سياسة
    الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع

    الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع

    الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداءبمناسبة ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية

    الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداءبمناسبة ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية

    لائحة بأسماء ولاة الإدارة المركزية والعمال الذين عينهم جلالة الملك

    جلالة الملك يستقبل بالرباط عددا من السفراء الأجانب

    حق التقاضي للجميع

    حق التقاضي للجميع

    الحكومة تضع المغرب في مفترق طرق

    أحزاب تتبادل “الضرب”

    تورينو تحتضن ثاني أكبر مسجد في إيطاليا بدعم من جلالة الملك محمد السادس

    أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة

  • إقتصاد
    إدماج القطاع غير المهيكل… خيار استراتيجي لا مناص منه

    إدماج القطاع غير المهيكل… خيار استراتيجي لا مناص منه

    “فوربس” تكرّم الريادة المغربية.. ثلاث عائلات تكتب فصول النجاح الاقتصادي في العالم العربي

    “فوربس” تكرّم الريادة المغربية.. ثلاث عائلات تكتب فصول النجاح الاقتصادي في العالم العربي

    توفير ما يناهز 16 مليار سنة 2024 كفارق ناتج عن تدبير منازعات الدولة

    توفير ما يناهز 16 مليار سنة 2024 كفارق ناتج عن تدبير منازعات الدولة

    الجمارك المغربية… مداخيل تسابق الزمن وضرائب تملأ خزائن الدولة

    الجمارك المغربية… مداخيل تسابق الزمن وضرائب تملأ خزائن الدولة

    الإسمنت يتحرّك… والورش مفتوح: أكثر من 4,5 مليون طن بيعت حتى نهاية أبريل

    الإسمنت يتحرّك… والورش مفتوح: أكثر من 4,5 مليون طن بيعت حتى نهاية أبريل

    الميزانية تحت الضغط.. عجز بـ 11,7 مليار درهم رغم ارتفاع المداخيل

    الميزانية تحت الضغط.. عجز بـ 11,7 مليار درهم رغم ارتفاع المداخيل

  • جريمة
    حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي

    حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي

    مطار محمد الخامس يشهد توقيف مطلوب دولي بتهم اعتداءات جنسية في السويد

    مطار محمد الخامس يشهد توقيف مطلوب دولي بتهم اعتداءات جنسية في السويد

    ميناء طنجة المتوسط.. توقيف مواطن سويدي من أصول جنوب أمريكية

    توقيف سويدي مبحوث عنه دوليا بمطار محمد الخامس

    شاحنة محمّلة بالشكوك تنتهي بحجز أطنان من السمك المهرب بأخفنير

    شاحنة محمّلة بالشكوك تنتهي بحجز أطنان من السمك المهرب بأخفنير

    تأجيل التحقيق مع محمد بودريقة إلى 19 ماي وسط متابعة بتهمة واحدة

    تأجيل التحقيق مع محمد بودريقة إلى 19 ماي وسط متابعة بتهمة واحدة

    الدرك يضع حداً لنشاط لص الأسلاك النحاسية بسيدي بيبي

    الدرك يضع حداً لنشاط لص الأسلاك النحاسية بسيدي بيبي

  • رياضىة
    الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

    الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

    الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

    الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

    الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات

    الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات

    بتمريرة تزن ذهبًا.. حمزة الإسماعيلي يساهم في عودة الكوكب المراكشي إلى القسم الأول

    بتمريرة تزن ذهبًا.. حمزة الإسماعيلي يساهم في عودة الكوكب المراكشي إلى القسم الأول

    وهبي قبل مواجهة الفراعنة: الواقعية طريقنا نحو حلم المونديال

    وهبي قبل مواجهة الفراعنة: الواقعية طريقنا نحو حلم المونديال

    ريال مدريد على أبواب تحول فني… وإبراهيم دياز في الانتظار

    ريال مدريد على أبواب تحول فني… وإبراهيم دياز في الانتظار

  • مجتمع
  • نسوة
    • الكل
    • أسرة
    • جمال
    • مشاهير
    • مطبخ
    • موضة
    وفاة الفنان محمد الخلفي عن عمر ناهز 87 عامًا

    وفاة الفنان محمد الخلفي عن عمر ناهز 87 عامًا

    برنامج تأهيل المساجد المتضررة بالعالم القروي: هدم وإعادة بناء 754 مسجدا بغلاف مالي قدره مليار و236 مليون درهم

    التوفيق: استفادة 93 مؤسسة سجنية من برنامج محو الأمية الذي تنفذه الوزارة لفائدة النزلاء

    المؤثرة “كنزة ليلي”  تفوز بلقب مسابقة ملكة جمال الذكاء الإصطناعي

    المؤثرة “كنزة ليلي” تفوز بلقب مسابقة ملكة جمال الذكاء الإصطناعي

    تكريم أحمد الخمليشي، أحد أعلام الفقه والقانون والقضاء

    تكريم أحمد الخمليشي، أحد أعلام الفقه والقانون والقضاء

    وفاة عالم الفيزياء البريطاني بيتر هيغز عن 94 عاما

    وفاة عالم الفيزياء البريطاني بيتر هيغز عن 94 عاما

    فيلم “كذب أبيض” لأسماء المدير يشارك في مسابقة مهرجان مالمو للسينما العربية

    فيلم “كذب أبيض” لأسماء المدير يشارك في مسابقة مهرجان مالمو للسينما العربية

    سيلين ديون “مصممة” على التغلب على مرضها و”العودة” إلى الحفلات

    سيلين ديون “مصممة” على التغلب على مرضها و”العودة” إلى الحفلات

    “لطيف لحلو.. ستون سنة من السينما”.. إصدار جديد للجمعية المغربية لنقاد السينما

    “لطيف لحلو.. ستون سنة من السينما”.. إصدار جديد للجمعية المغربية لنقاد السينما

    عاجل…. إميلي ستون تنال أوسكار أفضل ممثلة للمرة الثانية بفضل دورها في “بور ثينغز”

    عاجل…. إميلي ستون تنال أوسكار أفضل ممثلة للمرة الثانية بفضل دورها في “بور ثينغز”

    عاجل.. كيليان مورفي يفوز بأوسكار أفضل ممثل عن دوره في “أوبنهايمر”

    عاجل.. كيليان مورفي يفوز بأوسكار أفضل ممثل عن دوره في “أوبنهايمر”

    Trending Tags

    • المرأة
    • نساء
  • أشطاريTV
لا توجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
أشطاري 24 | Achtari 24 - جريدة الكترونية مغربية

أسباب الغلاء في المغرب وسبل المعالجة

بواسطة ادريس الحمري
الإثنين 3 أبريل 2023 - 18:38
A A
Share on FacebookShare on Twitter

الدكتور أحمد درداري *
يبدو دستور 2011 الذي غير من مفهوم السلطة وطريقة الوصول إليها وممارستها، التي ما تزال تحتاج إلى تفسير وشرح وربطها بالغايات الحقيقية وإبلاغ جميع المؤسسات الدستورية بالمضامين الحقيقية التي ما تزال تجابه بالتغاضي وعدم الإصغاء إلى الشارع من جهة وتجاهل الحكومة لأدوار باقي المؤسسات الدستورية وغياب التنسيق من جهة أخرى. ذلك أن الطابع الملزم لروح الدستور والبقاء في شكليات نصوصه خلق نوعًا من الهروب عن الهدف والغاية من وجود دولة المؤسسات والغاية من وجود القانون والمتمثلة في خدمة الوطن وحماية حقوق المواطنين بروح المسؤولية والمواطنة.
وموضوع ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة يبين أنه إما ليس هناك منظرون ولا خبراء ولا حتى مسؤولون يراقبون الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية من داخل الثوابت الوطنية والدستورية، بالرغم من وجود جميع الإمكانيات والوسائل لتجنب المغرب تعميق الأزمة وتهديد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وإما لا يسمع لهم أحد، ذلك أن الخطب الملكية تفرغ من مضمونها رغم ثقل حمولتها ونوعيتها وعمق دلالتها وجديتها، منذ 1999 إلى اليوم، وكأن خطب جلالة الملك لا تعني الحكومة ولا البرلمان ولا حتى باقي المؤسسات الدستورية من قبيل مؤسسات الحكامة ومؤسسات الرقابة، إضافة إلى تخطي المقاربات التي تدعو إليها الخطب الملكية من حكامة وشفافية ونزاهة وربط المسؤولية بالمحاسبة والإنصات والفعالية والنجاعة والقرب والمبادرة والترشيد… إلخ، ذلك أن الواقع لا يعكس تعاطي الحكومة مع مضمون الخطب الملكية، ويبين التناقض بين القول والتوجيه الملكي وواقع الممارسة العملية للمؤسسات الدستورية، وكأن هناك صراعًا حول من يحكم ومن يقدر على رفض اتخاذ القرارات المناسبة، حيث يكشف الواقع عن ضعف المردودية الحكومية، وبقاء العملية السياسية تدور في فلك الاختيارات والأولويات والتدبير الارتجالي بدون مخططات دقيقة ودون تحمل للمسؤولية كاملة.
ويكفي الوقوف على تقارير والي بنك المغرب الذي نبه عدة مرات إلى ضرورة مراجعة الحكومة لسياستها ونهجها الذي يبين أن السياسيين تنقصهم الخبرة والروح الوطنية، ولا يهتمون بالتوازنات السياسية وحدود العيش المشترك بين جميع المغاربة، ولا الأخذ بعين الاعتبار التوقعات الاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بحياة المواطنين بمختلف مستوياتهم، وما لتدهور الوضعية المعيشية نتيجة ارتفاع الأسعار من أثر على الطبقات الاجتماعية خصوصا الطبقة المتوسطة والفقيرة. كما أن المندوبية السامية للتخطيط أيضا تتوفر على معطيات ومؤشرات مهمة عن الوضعية العامة للبلاد توفرها عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى التي تجرى على رأس كل عشر سنوات، التي يمكن أن تمثل خارطة طريق للأوراش التنموية التي توفرها هذه المؤسسة ومواجهة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تعانيها البلاد، ويمكن لجميع القطاعات أن تشتغل على المعطيات المتوفرة لدى هذه المؤسسة الوطنية والاسترشاد بتوصياتها واستنتاجاتها.
صحيح أن العالم مر بفترة جائحة كورونا التي تسببت في أزمة اقتصادية واجتماعية عالمية، وصحيح أن هناك عاملَ الجفاف وقلة التساقطات المطرية التي لها وقع سلبي على الموسم الفلاحي، إضافة إلى اتساع رقعة الفقر بالبوادي والتي تبقى الدولة مسؤولة عنها لانعدام الاهتمام بالمواطنين من حيث تعليمهم وتكوينهم، رغم أن البوادي هي أعشاش انتخابية مهمة لتفريخ الأصوات التي تبني الحكومة، وعليه يطرح سؤال عريض حول الأسباب الرئيسية لتردي الأوضاع الاجتماعية وارتفاع الأسعار؟
يمكن حصر الأسباب الرئيسية التي تقف وراء تدهور الأوضاع الاجتماعية وغلاء الأسعار وتضرر الغالبية العظمى من الشعب فيما يلي:
– عدم تفعيل الحكومة للأدوار الاجتماعية للدولة رغم التنصيص الواضح في الفصل الأول من دستور 2011، على طبيعة النظام السياسي المغربي باعتباره نظام ملكية دستورية ديمقراطية واجتماعية، بينما الحكومة تخلو برامجها من الطابع الاجتماعي التضامني لمواجهة الفقر والأمية والتخلف، إذا استثنينا المبادرات الملكية التي تنقذ كل مرة حوالي خمسة ملايين أسرة بمعدل خمسة أفراد في كل أسرة لاسيما في الظروف الطارئة والحرجة والاستثنائية.
– طبيعة الديمقراطية النيابية التي أخذ بها المغرب والتي تختلف عن الديمقراطية المباشرة وشبة المباشرة، مما يجعل الحكومة والبرلمان بعيدين عن المحاسبة، وتبقى الوسيلة الوحيدة لمحاسبة الحكومة والأحزاب المشكلة لها هي الانتخابات التشريعية، فالنيابة التشريعية حسب الديمقراطية التمثيلية لا تسمح بمحاسبة العضو البرلماني إلا عن طريق صناديق الاقتراع وعلى رأس خمس سنوات كفترة انتدابية، إضافة إلى تقوية ضمانات الإفلات من المحاسبة بالجمع بين العضوية البرلمانية والعضوية الحكومية في النظام الدستوري الديمقراطي التمثيلي، الشيء الذي يقلل من قيمة المعارضة ويسمح بالتحكم في الأغلبية البرلمانية من خلال ضمان عملية التصويت وتمرير مشاريع القوانين داخل قبة البرلمان بكل سهولة… إلخ.
– طغيان الفساد على الإصلاح وشيوع التفكير الذي يخدم المصلحة الشخصية على حساب المصلحة الوطنية ومصلحة الشعب في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مما يكرس الليبرالية الانتهازية التي تخدم الأغنياء ورجال الأعمال على حساب بقية المواطنين والعوام، إضافة إلى عدم الامتثال لمبادئ دولة القانون من طرف الطبقة الغنية التي تتوكأ على نخبة فاسدة في مختلف مستويات الإدارة، في حين يطبق القانون على أغلبية المواطنين البسطاء والمغلوبين، ويستثنى منه البعض ويخرق من طرف الأقوياء.
– هيمنة رجال الأعمال والقطاع الخاص على مخرجات المؤسسات الدستورية وعلى الموارد و الانتاج ومنه التحكم في التوزيع وتحديد الاسعار، الشيء الذييوسع من المضاربات ويضعف دور الدولة التدخلية في المجال الاقتصادي والاجتماعي واصبحت الطبقة الوسطى التي كانت صمام أمان و تلعب دور الربط بين الطبقة الغنية والفقيرة مهددة بالالتحاق بالطبقة الفقيرة.
– تعقيد النظام المالي العالمي وتحكمه في النظام المالي الوطني عن طريق سياسة الاقتراض التي تفرض شروط على الدولة من بينها تحويل الفرص و الموارد للقطاع الخاص ليتولى تنشيط الاقتصاد مقابل انهاء دور الدولة الاجتماعي واسهاماتها المالية التضامنية كصناديق الدعم والتكافل الاجتماعي ، حي يتوفر المغرب على حوالي إحدى وعشرين صندوقا للدعم والتضامن الاجتماعي وتقديم المساعدات الاجتماعية والتي تحتاج الى تجميع ومراجعة وتوجيه من جديد ومراقبة.
– التبعية لمفهوم الدمقراطية الغربية القائم على تصدير ديمقراطية الكذب والفوضى، والذي يجر مفكري ومنظري بقية الدول من ورائه، واعتماد الإهانة و التصنيف السيء في سلم التنمية لتكريس التبعية، والهدف هو إبقاءالانظمة في حالةتبعية بواقع يظل متخلفا، والضمانات هي الاعتماد على الاقتراض الدولي الذي يلجأ اليه السياسيون الأعداء لأوطانهم، والذين يتمتعون بجنسيات دول غربية توفر لهم الإفلات من العقاب في حالة تورطهم في الفساد، وتسمح لهم بإفشال مشاريع الاصلاح و عرقلة التقدم والتطورتعبيرا عن ولائهم للدول المجنسة.
– تعارض وجود دولة قائمة بكل أركانها ومتمتعة بكامل سيادتها وحريتها في اتخاذ قراراتها مع فشلها في تدبير قضاياها الداخلية وإغفال الهوة بين تعريض السلم الاجتماعي و الاستقرار و شرعية المؤسسات للخطرمهما كانت الظروف والاسباب من جهة، وبين تعهد الدولة بالتزاماتها بحماية حقوق الانسان والحريات العامة وعدم تكرار فترة سنوات الرصاص بعدما خرجت منها بإجراء مصالحة وطنية. ذلك انه في حالة استمرار التضخم والاحتقانالاجتماعي فيالبلاد اليوم قد تنتقل لاحقا الى وضعية أسوأوالتي سيتخذ المواطنين من القوانينمرجعية قانونية وسياسية للتعبير والاحتجاج.
– التناقض بين تمتيع فئة من الموظفين السامين بامتيازات كثيرة على حساب بقية غالبية الموظفين في الدولة والذين لا تكفيهم اجورهم ويتضررون من ارتفاع الاسعار والتضخم، مما يفتح المجال للفساد والرشوة في صفوف هذه الفئة العريضة من الموظفين بسبب ضعف اجورهم التي لم تعد تكفيهم لمواجهة تكاليف المعيشة. فما بال فئة الفقراء الذين يسكنون البوادي ويعيشون ظروفا قاسية متعددة المظاهر ولا يتوفرون على أي أجر، ويعتمدون فقط على الأمطار كمصدر للحياة بعد تنشيط الموسم الفلاحي، مما ينبئ بارتفاع نسبة الجريمة والبؤس والاكتئاب والانتحار والتفسخ الأسري.. الخ.
وعليه فان حالة التضخم المرتفعة التي تعرفها البلاد تطرح سؤالا على الحكومة وعلى باقي الفاعلين الوطنيين مجتمعين حول الحلول الحقيقية لتجاوز التدهور العام في المعيشة وتهديد الملايين بالمجاعة والفاقة والأمراض المختلفة؟
تبدو معالجة الوضعية المتأزمة تتطلب ما يلي:
• إعادة تصويب الوظائف الاجتماعية للدولة وفق الرؤية الدستورية للنظام السياسي والدستوري المغربي.
تجد مقاربة تفعيل وظائف الدولة الاجتماعية أساسها في الفصل الأول من دستور 2011، بينما يرتبط مفهوم الدولة الاجتماعية ارتباطًا وثيقًا بظاهرة الضمان الاجتماعي، والحفاظ على مستوى معيشي لائق للمواطنين الفقراء والمحتاجين من خلال مساهمات الأشخاص الذين حققوا الأمن المادي،كما ترتبط الوظائف الاجتماعية للدولة أيضا بتوفير ضمانات مادية لجميع المواطنين. وسيرا على منوال نماذج الدول الناجحة في القيام بوظائفها الاجتماعية نجد مثلا ألمانيا. ذلك أن الاقتصادي الألماني لورنز فون شتاين الذي قدم تحليلا معمقا لعملية تشكيل الرأسمالية في ألمانيا، وتوصل إلى نتيجة مفادها أن الدولة يجب أن تكون مبنية على مبادئ المساواة والعدالة، وعليها أن تسعى جاهدة لرفع مستوى معيشة الطبقات الدنيا إلى المستويات المتوسطة والعليا، وضمان التقدم الاجتماعي، وذلك من خلال تنشيط النظام الاقتصادي. فسرعان ما انتشرت هذه الأفكار كحركة ديمقراطية اجتماعية، واكتسبت قوة في ألمانيا بعدما كرست حماية الطبقات الضعيفة اجتماعيًا، وتم اتخاذ التدابير التي تنظم العلاقات الاجتماعية من قبل الدولة تحت تأثير النقابات العمالية. فاذا كانت الدولة السوفياتية قد طورت مفهوم الدولة الاجتماعية منذ انطلاق ثورة البروليتاريا، فانه بعد الحرب العالمية الثانية كرست الحكومة الألمانية لأول مرة في دستورها اسم الدولة الاجتماعية، بعد ذلك، بدأت الدول الغربية في الإعلان عن مبادئ العدالة الاجتماعية باعتبارها الدور الأساسي للدولة. خصوصا أنها تحقق مستوى عال من التطور الأخلاقي للمواطنين، وتحافظ على القيم الأخلاقية.
ويرى ليون ديغي الفرنسي أن الدولة ظاهرة اجتماعية تعتمد على عاملين:
الأول: تشابه الأفراد في الطباع والميول والمشاعر والحاجات، مما يجعل العيش السوية ضمن رابطة مشتركة ممكنة، ويسميه ديغي بالتضامنبالمشابهة.
الثاني: التفاوت في القدرات والطاقات بين الأفراد والتنوع في الحاجات مما يقتضي تبادل الخدمات فيها بينهم لإشباع حاجات الجميع ويعتبر تقسيم العمل من بين أنواع التضامن الاجتماعي.
ويعتبر التضامن بوجهيه حسب ديغي هو مصدر القاعدة القانونية التي تجد شرعيتها في مطابقتها للتضامن الاجتماعي وقواعد العدالة، الذين تنبثق منهما القواعد القانونية التي تشرعن سلطة الدولة، وتأسيسا على ذلك يكون التضامن الاجتماعي هو الذي يحدد نشاط الأفراد وتكون الحقوق والحريات الفردية تبعا لذلك خاضعة لمقتضيات التضامن الاجتماعي، وعلى الأفراد ملاءمة تصرفاتهم بما يتفق مع تلك المقتضيات وأن يتعاونوا فيما بينهم من أجل الحفاظ على التضامن الاجتماعي وتنميته.
وعليه فإن ليون ديغي يرفض أن ينسب للفرد حقوقا سابقة على وجود الجماعة من الوجهة النظرية لأن فكرة الحق لا تظهر إلا في الجماعة حين يوجد صاحب الحق ويوجد ومن يستعمله في مواجهة الحق، ومن ثم فإن الأفراد يتمتعون بحقوق في الواقع مستمدة من القانون الموضوعي المستمد من ضمير الجماعة، كما يبينديغي أن مشكلة تعيين الجهة التي تحدد حقوق الأفراد قد أدى إما إلى إعطاء ذلك للفرد نفسه أو إلى الدولة التي تتولى كفالة الحق. كما أبرز ديغي بأن المذهب الفردي يكتفي فقط بفرض قيود سلبية على نشاط الأفراد حين يلزم ذلك لحماية حريات المجموع، ولكنه لا يفرض التزامات ايجابية على الفرد بأن يعمل شيئا إزاء غيره من الأفراد كما لا يفرض التزامات ايجابية على الدولة إزاء الأفراد بان تتيح لهم وسائل التعلم والعمل والتأمين الاجتماعي وينتهي “ديفي” القول بأن الدولة وهي عبارة عن حدث اجتماعي، يقع عليها واجب التدخل لتقديم مختلف الخدمات للأفراد ما دامت هذه الخدمات من جانبها تؤدي إلى تدعيم وتمتين أواصر التضامن الاجتماعي، وهذا الأخير هو الذي يحد في النهاية من سلطان الدولة ويعتبر قيدا عليه، ويجعل تصرف الحكام باطلا إذا ما تعارض مع مقتضيات التضامن.
وعليه فإن مبدأي المساواة والعدالة في النظام الديمقراطي يظهران من خلال الضمان الاجتماعي، وتوفير الضمان الاجتماعي للفقراء، الذي يرتبط بتملك الدولة لاحتياطيات كبيرة تسمح لها بتنظيم التوظيف وإعادة توزيع الدخل لصالح المحرومين. إضافة الى تطوير النصوص القانونية والمبادرات التشريعية والمدنية. وإعطاء الأولوية في سياسة الدولة للمشاريع الاجتماعية للتخفيف من آثار عدم المساواة والدعم المتنوع للفئات الفقيرة، وذلك بهدف تحقيق الرخاء لجميع أفراد المجتمع، وتعميم الضمان الاجتماعي لجميع مواطني البلاد، وتوفير ظروف معيشية لائقة للجميع، بما في ذلك المحرومين، وتجميع النصوص التشريعية، والتنصيص على مصطلح الحالة الاجتماعية في دستور الدولة.
ان الأجر العادل وتوفير الاحتياجات الأساسية من غذاء وسكن وأمن، وتنفيذ نظام الحماية الاجتماعية، ومساعدة أولئك الذين لا يستطيعون إعالة أنفسهم كالأشخاص في وضعية إعاقة والمتقاعدون والأطفال والأسر المعوزة والأرامل والعاطلون عن العمل ومعالجة الفوارق الاجتماعية، وتقليص الفجوة في مستوى المعيشة بين الأغنياء والفقراء بإعادة توزيع الدخل، وتجويد الخدمات الطبية والتعليم والسكن والنقل، والاهتمام بحل المشكلات البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية، ودعم المشاريع والمبادرات والبرامج المختلفة في المجال الاجتماعي والثقافي والتعليمي. وهناك وظائف اجتماعية محددة للدولة، كدعم الفئات الضعيفة من السكان سواء ماديا في شكل إعانات، والأشخاص ذوي الإعاقة، وكبار السن، والحالات النفسية. فدولة الرفاه الاجتماعي تسعى إلى تحسين مستوى الدخل والفرص لجميع المواطنين، وضمان دخل ثابت لجميع المواطنين لا يقل عن مستوى الكفاف.
وللاطلاع على التجارب الدولية، فان هناك نماذج من الدول الاجتماعية مثل أستراليا وكندا واليابان، حيث يتم تطبيق نماذج مختلفة للدولة الاجتماعية، وكلها تستند إلى مبادئ أخلاقية رغم ممارستها للأفكار الليبرالية، مما يجعلها وجهة للمهاجرين، بالرغم من الانتقادات الموجهة لمفهوم الدولة الاجتماعية من قبل العديد من المعارضين والنقاد، نظرا لارتباطه بالأزمات المالية والسياسية التي طال أمدها. حيث اعتاد سكان أوروبا على التلقي أكثر من العطاء، مما يؤدي إلى زيادة السخط الاجتماعي، وخاصة في حالة نقص الموارد اللازمة للوفاء بالضمانات الاجتماعية كما يحصل اليوم في فرنسا.
وكتدابيراستعجالية لمواجهة حالة التذمر العام والتصدي لأزمة التضخم والغلاء يجب على الحكومة القيام بالإجراءات التالية:
• يجب على الحكومة الرجوع الى الخطب الملكية المتضمنة للتوجيهات المتعلقة بالسياسة الاجتماعية وتفعيل مضمونها على أرض الواقع، وتفادي اصطدام الحكومة مع توجيهات جلالة الملك وقناعاته التي تؤطرها رؤية ومفاهيم ومقاربات وتحتاج الى قيادة حكومية سليمة وآمنة لتحقيق أهدافها.
• خلق مناصب شغل في صفوف الفقراء بدلا من تقديم الدعم الذي يبقى مؤقتا وغير كافي ولا يعبر عن صون كرامة المواطن.
• معالجة الاستيراد للمواد الكمالية وتوفير السيادة الغذائية بتقوية الإنتاج الوطني لمواجهة حالة استمرار التضخم.
• اعتماد سياسة حكومية تقشفية للحفاظ على التوازنات وتقنين الاستهلاك بترشيد الانفاق العام لمقاومة التضخم.
• الحد من الامتيازات وارغام حكومة رجال الأعمال على الامتثال للدولة الاجتماعية والتضامنية.
• تجميع صناديق الدعم والتكافل والتضامن التي عددها حوالي 21 صندوق لضمان التمويل الاجتماعي وترشيد سياسة الدولة الاجتماعية.
• توجيه العناية والاهتمام بوضعية سكان البوادي المقدرين بحوالي 40 في المائة من ساكنة البلاد الذين يعانون قلة الامطار وأثر ذلك على السنة الفلاحية، وما يليها من معاناة وما قد ينتج عنها من مخاطر متنوعة.
• فتح باب التعاون بين الحكومة وباقي الفاعلينلمواجهة الحالة التي تمر منها البلاد في سياق دولي يزيد من الضغط لابتذال حلول للأزمة المختلفة الأوجه والتي تهدد الامن المجتمعي.
• غلق باب المزايدات السياسية بدعوى وجود أزمة أو الركوب عليها لضرب الاستقرار، ودفع الوضعية الى التأزم أكثر مما هي عليه.
• تجنب التهور غير المحسوب العواقب في تصريحات أعضاء الحكومة أو المعارضة، وتتبع ومراقبة المسؤولين الذين ينقصهم الحس الوطني الصادق كالذين يتوفرون على جنسيات دول أجنبية.
• إلزام المتهربين من دفع الضرائب بالاستجابة للقانون، ودفع ما بذمتهم من واجبات ضريبية.
• تشجيع التضامن الأسري وتضامن المجتمع المدني لمواجهة المحتاجين والمعوزين والفقراء.

*أستاذ التعليم العالي بجامعة عبد الملك السعدي
كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بتطوان.
رئيس المركز الدولي لرصد الأزمات واستشراف السياسات بمرتيل.

السابق

ترامب يمثل أمام محكمة في سابقة تاريخية

الموالي

دكتاتورية الحزب الوحيد

مقالات دات الصلة

الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد
أخبار

الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

الخميس 15 مايو 2025 - 01:52
الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..
أخبار

الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

الخميس 15 مايو 2025 - 01:02
إقرأ المزيد
الموالي
من يفرمل سرعة الحكومة؟

دكتاتورية الحزب الوحيد

“فيفا” يحقق في انتهاكات جنسية بحق لاعبات في الولايات المتحدة

"فيفا" يسحب تنظيم كأس العالم للفتيان تحت 17 عاما من بيرو

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أشطاري دبا

الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد
أخبار

الرجاء الرياضي ومارسا ماروك.. اتفاق مبدئي دون توقيع رسمي والضبابية تخيّم على المشهد

15 مايو 2025
الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..
أخبار

الوداد يحسم في مستقبل بنهاشم ..

15 مايو 2025
الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات
أخبار

الصويرة: حجز 1.6 طن من الشيرا وتوقيف شخصين بشبهة التهريب الدولي للمخدرات

14 مايو 2025
الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع
أخبار

الحكومة في “اختبار الشغل”.. وعود المليون منصب تتعثر أمام أرقام الواقع

14 مايو 2025
حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي
أخبار

حجز كميات كبيرة من الحشيش وتوقيف شخصين بالصويرة ضمن شبكة للتهريب الدولي

14 مايو 2025
أشطاري 24 | Achtari 24 - جريدة الكترونية مغربية

موقع الكتروني مغربي، صحيفة مغربية على الشبكة العنكبوتية، يسهر عليها نخبة من الصحافيين المحترفين، تقدم الأخبار طازجة فور وقوعها، يتم تجديدها على مدار الساعة ودون انتظار

حملوا تطبيقنا

  • سياسة الخصوصية
  • تواصل معنا
  • للإعلان على الموقع
  • للنشر في الموقع
  • فريق العمل
  • ميثاق التحرير

© 2021 جميع الحقوق محفوضة ل أشطاري24 | Achtari24

لا توجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • إقتصاد
    • تعليم
    • الصحة
    • مجتمع
  • جريمة
  • حوادث
  • رياضىة
  • دين وثراث
  • أشطاري TV
  • فنانة – fenana
  • كوول – gool
النسخة الفرنسية

© 2021 جميع الحقوق محفوضة ل أشطاري24 | Achtari24

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات وتحليل الزيارات الواردة إلينا. اقرأ أكثر
✕
Achtari 24

مجانى
عرض