اهتزت مدينة زاكورة على وقع فضيحة مدوية بعد اكتشاف جثة رضيع بمستشفى الدراق بزاكورة مبتورة اليد قيل أنه ولد “ميتا”.
وأشارت مصادر إعلامية أن طبيبا يشتغل بقسم النساء والتوليد لاحظ أنه قد تم بتر يد الرضيع الذي ولد ميتا من الكتف، حيث قام بإخبار المصالح الأمنية المختصة، والتي باشرت تحقيقاتها للوقوف على ملابسات الحادث.
وأضافت ذات المصادر أن الضابطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن الوطني بمدينة زاكورة كثفت من مجهوداتها لتحديد هوية المشتبه في تورطه في الجريمة، مرجحة أن يكون السبب مرتبطا بأعمال السحر.