قضت الغرفة الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدارالبيضاء بست سنوات في حق الصحفي الراضي بتهم تتعلق بالتخابر والاعتداء الجنسي، كما تم الحكم على عماد ستيتو، في الملف ذاته بالحبس سنة في حدود ستة أشهر نافذة وكان يتابع في حالة سراح مؤقت.
بعد الخوض في تهمة التخابر ناقشت المحكمة قضية الاعتداء الجنسي في جلسات مغلقة أكدت خلالها الشاكية روايتها، نافية “أي طابع سياسي للقضية”، وسبق لها أن شددت في عدة مناسبات على “حقها في العدالة”. وقضت المحكمة بتعويضها 200 ألف درهم.