توالي الأحداث المتعلقة بخرجات ناصر الزفزافي،الى جانب والده احمد الزفزافي،انطلاقا من التلويح بطلب إسقاط الجنسية كشف عن سقوط أقنعة عائلة الزفزافي.
وانكشف زيف ما يدعون من سلمية وحوار ،بعدما دنسوا العلم الوطني بزعامة احمد الزفزافي وشرذمته،واحرقوا رموز السيادة الوطنية،مستفزين مشاعر المغاربة
وعلى الرغم من أن احمد الزفزافي وابنه ناصر الزفزافي، يحاولان إبرام عملية الحرق ، التي أدانها المجتمع المغربي إلى حد كبير
ودعا المجتمع المغربي لتحمل مسؤولية هذه الرذمة الصغيرة من البيادق المتطرفة ، معتبرين أن هذه هي أول المدن التي دعت لتنظيم هذه المسيرة ويمكن أن تكون قد شاركت بنشاط إن لم يكن قد اعترضتها مشاكل متعلقة بالتأشيرة،وكيف حصلوا عليها،احمد و زوجته
انكشفت اللعبة المزدوجة التي تقودها عائلة الزفزافي بالريف والتي تبتث مسؤوليتها المباشرة عن حرق العلم الوطني
La conasse qui a brulé le drapeau national devra payer cher son minable acte