تعرض المنتخب الوطني المغربي داخل القاعة لانتكاسة جديدة في كأس العالم المقامة بأوزبكستان، بعد تأكد تعرض اللاعب عثمان الإدريسي لكسر على مستوى الكاحل، مما يعني خروجه من حسابات المونديال.
هذا الخبر السيء يأتي بعد الأداء الجيد للمنتخب الوطني والفوز على طاجيكستان، إلا أن فرحة اللاعبين بالفوز لم تكتمل بسبب تعاطفهم مع زميلهم المصاب.
التحاق الإدريسي بقائمة المصابين التي تضم كلا من البقالي وجواد، اللذين لم يتمكنا من مرافقة الأسود إلى أوزبكستان بسبب إصابات سابقة، يشكل ضربة قوية لتركيبة المنتخب الوطني.
هذه الإصابات المتتالية تؤثر على معنويات الفريق، الذي كان يعول كثيرًا على جهود هؤلاء اللاعبين في المراحل المقبلة من البطولة.