أثار إعلان لأحد المقابر، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصل ثمن البقع العائلية إلى قرابة 3 ملايين، مكونة من 6 قبور.
وقسم هدا القرار النقاش بين مؤيد ومعارض، حيث اعتبر العديد من المنتقدين أن الإسلام كرم الميت ولا يجب أن يدخل البيع والشراء في الدفن.
واعتبر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن الموت أصبح تجارة مربحة لبعض الجهات، وبات شراء قبر يكلف عائلات الفقيد الغالي والنفيس.
ويذكر أن ظاهرة شراء القبور ازدادت في الآونة الأخيرة، وأصبحت العديد من العائلات الميسورة تفضل شراء بقع أرضية لدفن موتاها في مكان واحد.