يحيي الليبيون الأربعاء الذكرى السنوية العاشرة لبدء الثورة التي أطاحت بنظام معمر القذافي، لكنها خلفت فوضى ونزاعات، هذه أبرز محطاتها:
تعرضت السفارتان الأميركية (سبتمبر 2012) والفرنسية (أبريل 2013) لهجومين تسببا بمقتل أربعة أميركيين بينهم السفير كريستوفر ستيفنز وإصابة عنصرين فرنسيين من الحرس، فأغلقت غالبية السفارات الأجنبية أبوابها وغادرت طواقمها البلاد.واستقرت الحكومة والبرلمان في يونيو في شرق البلاد، وأصبح في ليبيا برلمانان وحكومتان.
وتمكن المشير من الاعتماد على دعم مصر المجاورة والإمارات قبل التقرب من روسيا.في مطلع 2019، بدأ حفتر غزو الجنوب. وبحصوله على دعم القبائل المحلية، سيطر بلا معارك على سبها والشرارة، أحد أكبر الحقول النفطية في البلاد.في مطلع نوفمبر 2019، تحدثت صحيفة “نيويورك تايمز” عن نشر مرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية للأمن الخاص في ليبيا.
في الخامس من يناير 2020، أعلنت أنقرة بدء نشر جنود أتراك دعما لحكومة طرابلس.لليبيون يحتفلون بالذكرى العاشرة لثورة الإطاحة بالقذافي