قال محمّد الفزازي، رئيس جمعية البلاغ للدعوة والسّلام،” هذه الأيام يَعرف المغرب هجمة شرسة على رموزه الوطنية، من إحراقُ الراية وتدنيسُها من أشخاص عدّة وفي أماكن متفرقة، وسبُّ ملك البلاد وشتمُه بأفظع تعبير وأفحشِه، وأغاني سافلة لا تقيم حُرمة لأحد، وكل ذلك باسم محاربة الفساد” .
وأضاف الفيزازي في تدوينة في صفحته على الفايسبوك « رجعت لأرى مغنُّو عاش الشعب، فوجدتهم ما بين سكّير وعربيد وحشاش ».
واصاف :” الأمر بدأ يزكم الأنوف، والسفهاء كُثُرٌ، والجرأة الرعْناء بدأت تتناسل وتُفرّخ، والمتطاولون على رمز الوحدة والاستقرار أبعَدوا النُّجْعة “.