أشارت يومية “الأخبار” أن موظفا بوزارة الصحة برتبة ممرض، وينتمي لتشكيل نقابي، يواصل عرقلة مشروع ملكي ضخم بالرباط يتعلق ببناء مستشفى مولاي يوسف الجديد، بعد رفضه افراغ سكن وظيفي، ما أثر على جاهزية المستشفى من أجل تدشينه.
وأوضحت أن رئيس مصلحة سابق جرى إعفاؤه قبل سنوات والحاقه ممرضا بمستشفى ابن سينا، يرفض اخلاء السكن الوظيفي عكس عشرات الموظفين والممرضين والاطباء الذين تفاعلوا مع نداء الوزارة وسلموها كل السكنيات.
وأضافت أن الوزارة لجأت إلى القضاء عبر مديرية المستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط، من أجل إفراغ السكن واتمام الفضاءات المحيطة بالمستشفى الجديد.