فضحت العمليات الدنيئة لاحراق العلم الوطني المغربي، عصابات جمهورية الكيف.
وأظهرت العمليات الممنهجة لاحراق رمز المغاربة بدول أوروبية، محاولات الانفصاليين الحاقدة ضد المغرب، وحقيقة دفاعهم عن الريف.
وكشفت الوجوه المتورطة في إحراق العلم الوطني، محاولة إقامة دولة الكيف، وإشاعة التهريب والجريمة، دون متابعة من السلطات بالمغرب.
وبينت التحركات، حقيقة ما سمي بالحراك، في محاولة لتحويل منطقة الريف، منطقة للحشيش والاتجار بالمخدرات، بعيدا عن أي تنمية أو تطور أو تعليم أو صحة .
وافتضح أمر تجار المخدرات في زعزعة استقرار المنطقة،والدفع بشباب الى التظاهر و الاحتجاج ، لإشاعة الفوضى،وتسهيل عمليات تهريب المخدرات.
ولا شك أن معرفة زعماء عصابات إحراق العلم الوطني، سيغير من المعادلة كثيرا، حيث يتزعم التظاهرات لاحراق العلم، المدعو حوحو الجزائري الانفصالي و شعو تاجر المخدرات بهولندا والهارب من المغرب، ووجوه أخرى من أبناء الحسيمة والدرويش، هاجروا إلى أوروبا لتلقي دعم مالي من تجار المخدرات ونفث سمومهم وحقدهم على المغرب.