يرتقب أن تقوم السلطات الإسبانية بنقل نحو 200 طفل مغربي ممن هاجروا الى مدينة سبتة المحتلة، الى مناطق أخرى بالبلاد.
وأشارت الحكومة الإقليمية في سبتة إلى أن “معظم هؤلاء المهاجرين أعيدوا إلى المغرب، إلا أن نحو 800 من الأطفال القصر الذين لا تصحبهم أسرهم لا يزالون هناك، ولا يمكن ترحيل من لم يطلب والداه بإعادته”.
وفي السياق ذاته، أكدت وزيرة الحقوق الاجتماعية يوني بيلارا، أن “السلطات الإقليمية في جميع أنحاء إسبانيا وافقت على إيواء نحو 200 طفل، ما يتيح للسلطات أن تهتم على نحو أفضل بالوافدين الجدد”.