تعود مجموعة من الأطفال القاصرين على التسول وازعاج زوار المدينة بمدخل شارع محمد الخامس وأمام أعين الجميع خصوصا المغاربة والاجانب
وترسم هذه الفئة من أطفال التسول صورة قاتمة على الحمامة البيضاء بملاحقة وازعاج زوار المدينة الذين يقصدون محلات الصرف والمقاهي والمطاعم
وتبقى هذه الظاهرة دخيلة على المدينة و واحدة من النقط التي يجب على السلطات وفعاليات المجتمع المدني التصدي لها بحزم.
ويبقى هؤلاء الأطفال ضحايا آبائهم الذين يدفعونهم إلى امتهان حرفة التسول ويحرمونهم من حقهم في التعليم والتعلم.. مراسل صحفي اقبايو لحسن