مراسل صحفي اقبايو لحسن
لا حديث بين المصطافين المغاربة والاجانب وكذلك بعض نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي “ إلا عن فضيحة َن العيار الثقيل بجماعة المضيق “رينكون”بمنحها رخصة تسمح لاحذي الجمعيات بجمع مبالغ مالية من المصطافين الذين يرغبون في كراء كراسي وطاولات ومظلات على شواطئ المدينة التابعة لذات الجماعة.
و بثمن الطاولة والكراسي والمظلة تقدر بحوالي 70 درهما لكل شخص، الأمر الذي يثير تساؤلات حول مشروعيتها وأين تذهب تلك الأموال، خاصة في ظل غياب أي استفادة مالية واضحة للمجلس الجماعي من هذه العمليات. التي يتم إجبار المصطافين على أداءه بل يُسلم لهم وصلًا لا يحمل أي صفة قانونية.
وحسب المعلومات حصل عليها*اشطاري 24* فإن رئيس التعاونية المعنية وهي إحدى الجمعيات المستفيدة من هذه الرخص، كشف بأن التعاونية لديها رخصة مسلمة من الجماعة لاحتلال الملك البحري ، مع الالتزام بترك ستة أمتار مجانية للمواطنين.
هذا وتساءل عدد من المهتمين بالشأن المحلي، أن ما ما قامت به الجماعة خرق قانوني، حيث لم يتم الاعتماد على أي مسطرة قانونية، فمن له الحق في فرض “اتاوات” على المواطنين؟
ومن شأنها أن تخلق هذه الرخص إشكال حقيقيا وسط ساكنة وخصوصا الشباب وسط جمعيات المجتمع المدني حول من له أحقية